ما حكم من تسبب في طلاق زوجين؟
في المملكة العربية السعودية، حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يعتمد على نية الفاعل ومدى تأثيره في تفريق الزوجين. إذا كان الشخص قد تعمد التدخل بهدف التفريق بين الزوجين أو تسبب في الطلاق بشكل مباشر، فقد يُعتبر ذلك فعلاً محرمًا ومخالفًا للشريعة الإسلامية. يتطلب هذا التدخل نية سيئة ومقصودة لإيقاع الضرر، وهو ما قد يؤدي إلى المساءلة القانونية والدينية.
حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية قد يشمل اللجوء إلى المحاكم الشرعية لتحديد المسؤولية والعقوبة المناسبة. في حال كان التدخل ناتجًا عن نصيحة بنية حسنة ولكن ترتب عليها الطلاق، فقد يختلف الحكم حسب الظروف. ومع ذلك، ما حكم من تسبب في طلاق زوجين؟ يُعتبر من الأسئلة الشائعة في الفقه الإسلامي، ويتم الإجابة عليه بناءً على نية الفاعل والضرر الناجم عن أفعاله. حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يرتكز على مبادئ العدل والإنصاف،
وإذا ثبت أن التدخل كان مقصودًا ومدمرًا للعلاقة الزوجية، فإنه يعد جريمة أخلاقية ودينية تستوجب التوبة والعقاب. لذا، فإن ما حكم من تسبب في طلاق زوجين؟ يعتمد بشكل كبير على الظروف المحيطة بالقضية وكيفية تعامل المحاكم معها. حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يشدد على أهمية الحفاظ على العلاقات الأسرية وتجنب التدخل الضار فيها.
قد تشمل العقوبات التعويض المالي أو السجن، بحسب الضرر الناتج عن التدخل.
حكم من طلق امرأة من زوجها ليتزوجها
حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يتعامل مع تدخلات خطيرة في الحياة الزوجية، وخاصة إذا كان الهدف من هذا التدخل أن يقوم شخص ما بطلاق امرأة من زوجها ليتزوجها. في هذه الحالة، يكون الفعل محرمًا بشكل واضح في الشريعة الإسلامية، حيث يعد تدمير علاقة زوجية لتحقيق رغبات شخصية أمرًا مرفوضًا. حكم من طلق امرأة من زوجها ليتزوجها يعتبر جريمة أخلاقية ودينية إذا كان التدخل عن قصد وبنية سيئة، حيث يُعد التسبب في الطلاق لتحقيق منفعة شخصية تعديًا على حقوق الزوجين. من ناحية أخرى،
حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يتضمن اللجوء إلى المحاكم الشرعية لتحديد العقوبة المناسبة وفقًا للشريعة، حيث يمكن أن تكون العقوبات شديدة بناءً على نية الفاعل وتأثيره في العلاقة الزوجية. حكم من طلق امرأة من زوجها ليتزوجها يندرج تحت نفس الحكم من حيث النية والتسبب في الفراق بين الزوجين بطريقة غير شرعية. وفي النهاية، حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يؤكد على ضرورة عدم التدخل في العلاقات الزوجية، حيث إن هذا الفعل يمكن أن يؤدي إلى نتائج اجتماعية ونفسية خطيرة، ويتطلب محاسبة قانونية ودينية في المملكة.
عقوبة منع الأب من رؤية أولاده في السعودية: القانون والحقوق
تأثير التدخل الخارجي على استقرار العلاقات الزوجية
تأثير التدخل الخارجي على استقرار العلاقات الزوجية قد يكون مدمرًا في كثير من الأحيان، حيث أن التدخلات من الأهل أو الأصدقاء أو حتى الأطراف الخارجية الأخرى قد تضع ضغوطًا غير ضرورية على الزوجين، مما يؤدي إلى تفاقم المشكلات بينهما. في السعودية، حكم من تسبب في طلاق زوجين يشدد على عدم جواز التدخل الذي يؤدي إلى تفريق بين الزوجين، حيث يُعتبر ذلك تدخلًا غير مبرر يؤثر سلبًا على استقرار الأسرة. التدخل الخارجي غير المدروس قد يسبب خلافات كبيرة تؤدي إلى الانفصال، وفي هذه الحالة قد يُطبق حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية بشكل صارم إذا ثبت أن هذا التدخل كان سببًا رئيسيًا للطلاق.
من الواضح أن تأثير التدخل الخارجي على استقرار العلاقات الزوجية لا يقتصر فقط على النصائح أو التوجيهات، بل قد يتجاوز ذلك إلى مستوى التأثير العميق الذي يعكر صفو العلاقة بين الزوجين. عندما يتم التدخل بهدف التفريق بين الزوجين، فإن حكم من تسبب في طلاق زوجين يُحمل المتسبب مسؤولية قانونية ودينية، ويعد ذلك مخالفة خطيرة تؤدي إلى تفكك الأسر. لذا، من الضروري فهم تأثير التدخل الخارجي على استقرار العلاقات الزوجية والتحذير من عواقبه التي قد تصل إلى الطلاق وتدمير الأسرة.
قد تشمل العقوبات التعويض المالي أو السجن، بحسب الضرر الناتج عن التدخل.
موقف القضاء السعودي من دعاوى الطلاق بسبب التدخل الخارجي
موقف القضاء السعودي من دعاوى الطلاق بسبب التدخل الخارجي يتسم بالصرامة والعدالة، حيث ينظر القضاء إلى تأثير التدخلات الخارجية على استقرار العلاقة الزوجية بشكل جدي. في الحالات التي يتم فيها إثبات أن تدخل أطراف خارجية كان السبب الرئيسي في الطلاق، يتم تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين ، وهو حكم يحمي الأسر من التدخلات التي تؤدي إلى تفككها. موقف القضاء السعودي من دعاوى الطلاق بسبب التدخل الخارجي يعكس التزام المملكة بالحفاظ على استقرار الأسر وحماية حقوق الأزواج من أي تدخل غير مشروع.
عندما يثبت في المحاكم الشرعية أن تدخلات خارجية، سواء من الأهل أو الأصدقاء أو أطراف أخرى، كانت السبب في انهيار العلاقة الزوجية، فإن حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يتعامل بجدية مع المتسببين، ويمكن أن يؤدي إلى مساءلة قانونية. يسعى القضاء إلى تحديد النية والمقاصد من التدخل، وإذا ثبت أن التدخل كان بنية التفريق بين الزوجين، فإن حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية يتم تطبيقه بكل حزم لضمان حماية الأسرة من التدمير.
العقوبات القانونية للتدخل الخارجي في قضايا الطلاق بالسعودية
العقوبات القانونية للتدخل الخارجي في قضايا الطلاق بالسعودية تعتبر من المسائل المهمة التي تُعنى بها المحاكم الشرعية بهدف حماية الأسر والعلاقات الزوجية من التأثيرات السلبية. في النظام القضائي السعودي، التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية يُعد فعلاً محرمًا شرعًا ويواجه عقوبات صارمة. إذا ثبت أن شخصًا قد تسبب عمدًا في تفكيك العلاقة الزوجية بين زوجين، سواء من خلال التحريض أو الإشاعات أو تقديم نصائح مضللة تهدف إلى التفريق، يتم تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين.
في هذه الحالات، العقوبات القانونية للتدخل الخارجي في قضايا الطلاق بالسعودية قد تشمل الغرامات المالية التي تُفرض على الشخص المتسبب في الطلاق لتعويض الأضرار التي لحقت بالزوجين. بالإضافة إلى ذلك، قد تصل العقوبات إلى الحبس إذا كان التدخل واضحًا ومتعمدًا وأدى بشكل مباشر إلى تفكك الأسرة. الهدف من هذه العقوبات هو ردع الأشخاص عن التدخل في العلاقات الزوجية بدون وجه حق، وضمان أن أي تصرف قد يؤدي إلى الطلاق يُعاقب عليه.
تستند المحاكم في السعودية إلى الشريعة الإسلامية في تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين حيث يعتبر هذا الحكم وسيلة لتحقيق العدالة وحماية استقرار الأسرة. التدخلات التي تؤدي إلى انهيار الزواج يمكن أن تترك آثارًا نفسية واجتماعية كبيرة على أفراد الأسرة، ولهذا السبب تتعامل المحاكم بجدية مع هذه القضايا وتفرض العقوبات القانونية للتدخل الخارجي في قضايا الطلاق بالسعودية بما يتناسب مع حجم الضرر.
في بعض الحالات، يتم تقديم الأدلة والشهادات التي تثبت أن التدخل الخارجي كان السبب الرئيسي في وقوع الطلاق، وحينها يتم إصدار حكم يُلزم الشخص المتسبب بالتعويض أو السجن بناءً على ما ينص عليه حكم من تسبب في طلاق زوجين. تساهم هذه الإجراءات في تعزيز دور القضاء السعودي في حماية العلاقات الزوجية من التأثيرات الخارجية السلبية، وتشجع على الحفاظ على استقرار الأسرة وعدم السماح بتدخلات غير مشروعة.
عقوبة الزوجة الناشز في السعودية
الخطوات القانونية لتقديم دعوى تدخل خارجي في قضايا الطلاق
الخطوات القانونية لتقديم دعوى تدخل خارجي في قضايا الطلاق في السعودية تتبع إطارًا منظمًا يهدف إلى حماية حقوق المتضررين وضمان تحقيق العدالة. التدخل الخارجي الذي يؤدي إلى الطلاق يعتبر انتهاكًا خطيرًا للأعراف والقيم الأسرية، ولذلك يسمح القانون السعودي للمتضررين من هذه التدخلات باتخاذ إجراءات قانونية للمطالبة بحقوقهم.
أولاً، تبدأ الخطوات القانونية لتقديم دعوى تدخل خارجي في قضايا الطلاق بجمع الأدلة اللازمة. يجب أن تكون الأدلة قوية وتدعم الادعاء بأن الشخص المتدخل تسبب بشكل مباشر أو غير مباشر في تفكيك العلاقة الزوجية. تشمل هذه الأدلة الرسائل النصية، المراسلات الإلكترونية، أو شهادات الشهود الذين يمكنهم إثبات تدخل المتسبب في الطلاق. بمجرد جمع الأدلة، يتم تقديم شكوى رسمية إلى المحكمة الشرعية المختصة.
ثانيًا، يتم رفع الدعوى من خلال إعداد لائحة الدعوى التي تحتوي على تفاصيل التدخل، وكيف أثر ذلك على استقرار العلاقة الزوجية. يتعين على المدعي توضيح أن التدخل كان السبب المباشر في وقوع الطلاق، وتقديم الأدلة التي تدعم هذه الادعاءات. في هذه المرحلة، تقوم المحكمة بدراسة القضية بناءً على حكم من تسبب في طلاق زوجين، الذي يستند إلى مبادئ الشريعة الإسلامية والتي تنص على حماية الأسرة من التدخلات الضارة.
بعد تقديم الدعوى، تبدأ المحكمة في استدعاء الأطراف المعنية، بما في ذلك المدعى عليه (الشخص المتسبب في التدخل)، حيث يتم الاستماع إلى كافة الأطراف، واستعراض الأدلة المقدمة. قد تطلب المحكمة حضور شهود لدعم الوقائع، وفي هذه المرحلة يمكن أن يلجأ المدعى عليه إلى تقديم دفاعه أو محاولة دحض الأدلة المقدمة. إذا أثبتت المحكمة أن التدخل كان السبب الرئيسي للطلاق، فإن حكم من تسبب في طلاق زوجين يتم تطبيقه بحق المتسبب.
أخيرًا، بعد الانتهاء من جميع الإجراءات، تصدر المحكمة حكمها. في حال تم إثبات أن التدخل الخارجي أدى إلى الطلاق، يتم فرض العقوبات القانونية على المتسبب، والتي قد تشمل التعويض المالي للطرف المتضرر أو حتى عقوبات سجن، وفقًا لشدة التدخل والأضرار التي لحقت بالأسرة. تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين يعتبر خطوة هامة لضمان العدالة وحماية الأسرة من التدخلات الخارجية غير المشروعة.
نظام الأحوال الشخصية – تفاصيل النظام – هيئة الخبراء بمجلس الوزراء
أبرز القضايا الشهيرة المتعلقة بالتدخل الخارجي في الطلاق
أبرز القضايا الشهيرة المتعلقة بالتدخل الخارجي في الطلاق في السعودية تعكس الأهمية البالغة التي يوليها القضاء لحماية العلاقات الزوجية من التدخلات الخارجية التي تؤدي إلى تفكيك الأسر. في عدد من القضايا البارزة التي نظرت فيها المحاكم السعودية، لعب التدخل الخارجي دورًا كبيرًا في انهيار العلاقة الزوجية، وتم تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية بصرامة على الأطراف المتورطة. هذه القضايا تُظهر بوضوح كيف يتعامل القانون السعودي مع التدخلات التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار الأسري.
في إحدى أبرز القضايا الشهيرة المتعلقة بالتدخل الخارجي في الطلاق، تورطت شخصية قريبة من الزوجين في بث الفتنة بينهما من خلال نشر شائعات ومعلومات مضللة، مما أدى في النهاية إلى تصعيد الخلافات ووقوع الطلاق. المحكمة استمعت إلى الشهود وراجعت الأدلة التي أظهرت كيف أن هذا التدخل كان سببًا رئيسيًا في تفكك الأسرة. بناءً على ذلك، طبقت المحكمة حكم من تسبب في طلاق زوجين، وتم فرض غرامات مالية وتعويضات للطرف المتضرر.
في قضية أخرى من أبرز القضايا الشهيرة المتعلقة بالتدخل الخارجي في الطلاق، كان التدخل هذه المرة من أحد أفراد العائلة الذي نصح الزوجة بشكل متكرر بالانفصال عن زوجها بحجة أن العلاقة غير صحية. بعد سلسلة من المناقشات والمواجهات بين الزوجين، استجابت الزوجة لهذا التدخل وطلبت الطلاق. عند تقديم الدعوى، أثبتت الأدلة والشهادات أن تدخل الطرف الخارجي كان السبب الرئيسي للطلاق، مما دفع المحكمة إلى تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين. نتيجة لذلك، تم تحميل المتسبب مسؤولية كبيرة، وتم إصدار حكم بتعويض مالي للطرف المتضرر.
هذه القضايا تؤكد أن المحاكم السعودية تأخذ مسألة التدخل الخارجي في قضايا الطلاق على محمل الجد، وتتعامل معها بحزم. حكم من تسبب في طلاق زوجين يأتي لحماية استقرار الأسر ومنع أي تدخل غير مشروع يؤدي إلى انهيار العلاقة الزوجية. تكرار مثل هذه القضايا يعزز من وعي المجتمع حول خطورة التدخلات الخارجية، ويؤكد على أهمية ترك العلاقات الزوجية تُحل بشكل داخلي بين الزوجين دون تأثيرات خارجية مدمرة.
في النهاية، تتجلى أهمية هذه القضايا الشهيرة في تعزيز دور القانون السعودي في حماية الأسرة وضمان معاقبة المتسببين في الطلاق بسبب التدخل الخارجي، وذلك من خلال تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين بشكل حازم وعادل لضمان تحقيق العدالة للطرف المتضرر ومنع تكرار مثل هذه التدخلات في المستقبل.
تفاصيل عقوبة عدم توثيق عقد الإيجار وكيفية تجنبها
أمثلة من المحاكم السعودية على قضايا الطلاق المتعلقة بتدخل خارجي
في المملكة العربية السعودية، هناك العديد من أمثلة من المحاكم السعودية على قضايا الطلاق المتعلقة بتدخل خارجي، حيث لعبت التدخلات غير المشروعة دورًا في تفكك العلاقات الزوجية. في إحدى القضايا الشهيرة، ثبت أن تدخل أحد أفراد العائلة كان السبب في إشعال الخلافات بين الزوجين، مما أدى إلى تقديم دعوى طلاق بناءً على هذا التدخل. بعد تقديم الأدلة والشهادات، أصدرت المحكمة حكمًا بناءً على حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية، حيث تم تحميل الشخص المتدخل مسؤولية التفريق بين الزوجين، وتم فرض عقوبات قانونية عليه.
وفي أمثلة من المحاكم السعودية على قضايا الطلاق المتعلقة بتدخل خارجي أخرى، تدخل صديق مقرب للزوجين بشكل متعمد ومضلل، مما أدى إلى تفاقم النزاعات بينهما وانتهى الأمر بالطلاق. في هذه الحالة، اعتمدت المحكمة على حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية لمعاقبة المتسبب في الانفصال، حيث تم تحديد التدخل باعتباره السبب الرئيسي في انهيار العلاقة الزوجية.
تُظهر هذه الأمثلة من المحاكم السعودية كيف يتم تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية بجدية لضمان حماية الأسر من التدخلات الخارجية التي تساهم في تفكيك الروابط الزوجية. يعكس ذلك أهمية اتخاذ إجراءات قانونية صارمة لمنع أي تدخل قد يؤثر سلبًا على استقرار الأسرة.
شركة المحامي سند الجعيد في قضايا الطلاق والتدخل الخارجي
شركة المحامي سند الجعيد في قضايا الطلاق والتدخل الخارجي تعد من أبرز المكاتب القانونية المتخصصة في التعامل مع القضايا المعقدة المتعلقة بالتدخل الخارجي في الطلاق في المملكة العربية السعودية. بخبرتها الواسعة وفهمها العميق للنظام القانوني، تقدم الشركة خدمات قانونية دقيقة وفعالة للأفراد الذين تأثروا بتدخلات خارجية أدت إلى تفكك علاقاتهم الزوجية. من خلال الاستناد إلى حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية، تقوم الشركة بتقديم المشورة القانونية اللازمة لتمكين المتضررين من اتخاذ الخطوات القانونية المناسبة للمطالبة بحقوقهم.
شركة المحامي سند الجعيد في قضايا الطلاق والتدخل الخارجي تساعد عملاءها في جمع الأدلة اللازمة وتقديم الشهادات التي تثبت التدخل الخارجي، مما يسهل عملية التقاضي وتحقيق العدالة. في الحالات التي يثبت فيها أن التدخل كان السبب الرئيسي للطلاق، تستند الشركة إلى حكم من تسبب في طلاق زوجين بالسعودية لضمان محاسبة المتسببين وتطبيق العقوبات القانونية بحقهم. بفضل الاحترافية والالتزام، تقدم الشركة الدعم القانوني الكامل للأسر التي تسعى لحماية استقرارها من التدخلات الخارجية غير المشروعة.
يُعد تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين أمرًا مهمًا لضمان عدم التدخل في العلاقات الزوجية، وهذا ما تسعى إليه شركة المحامي سند الجعيد في قضايا الطلاق والتدخل الخارجي من خلال تقديم خدمات قانونية متميزة تسهم في حماية الأسرة والمجتمع.
محامي مراجعة عقود عقارية في القصيم
الأسئلة الشائعة حول التدخل الخارجي في قضايا الطلاق
تعريف التخبيب في القانون السعودي
التخبيب في القانون السعودي يشير إلى تدخل شخص خارجي في العلاقة الزوجية بهدف إفسادها أو التفريق بين الزوجين. يُعتبر التخبيب فعلًا محرمًا في الشريعة الإسلامية والقانون السعودي، حيث يُعاقب الشخص الذي يثبت تورطه في تحريض أحد الزوجين على الآخر أو التسبب في الطلاق. الهدف من تجريم التخبيب هو حماية استقرار الأسرة وصون العلاقات الزوجية من التدخلات الضارة.
كيفية تقديم دعوى قضائية ضد المتسبب في طلاق زوجين
لتقديم دعوى قضائية ضد المتسبب في طلاق زوجين في السعودية، يجب اتباع الخطوات التالية:
- جمع الأدلة: يجب توفير أدلة تثبت أن الشخص المتسبب قام بالتدخل في العلاقة الزوجية، مثل شهادات شهود أو مراسلات تثبت التحريض.
- التوجه إلى المحكمة الشرعية: تقديم الدعوى إلى المحكمة الشرعية المختصة، موضحًا فيها تفاصيل التدخل وكيف أسهم في الطلاق.
- تقديم لائحة الدعوى: يتم إعداد لائحة دعوى توضح الوقائع والمطالبة بحقوق التعويض أو المحاسبة بناءً على التدخل غير المشروع.
- الاستعانة بمحامٍ: يُنصح بالاستعانة بمحامٍ مختص لتوجيه الدعوى وتقديمها بشكل صحيح.
- المحاكمة: تقوم المحكمة بدراسة القضية واستدعاء الأطراف والشهود، وإذا ثبت التدخل، يتم تطبيق حكم من تسبب في طلاق زوجين وفقًا للقانون.
قد تشمل العقوبات التعويض المالي أو السجن، بحسب الضرر الناتج عن التدخل.
الوثائق المطلوبة لتقديم دعوى قضائية في قضايا التدخل الخارجي
لتقديم دعوى قضائية في قضايا التدخل الخارجي في السعودية، تحتاج إلى الوثائق التالية:
- الهوية الوطنية: نسخة من الهوية الوطنية للمدعي.
- لائحة الدعوى: توضيح الوقائع وتفاصيل التدخل الخارجي وأثره على العلاقة الزوجية.
- أدلة التدخل: وثائق أو رسائل أو تسجيلات تثبت تدخل الشخص المتسبب في الطلاق.
- شهادات الشهود: شهادات مكتوبة أو حضور شهود يؤكدون وقوع التدخل وتأثيره.
- عقد الزواج: نسخة من عقد الزواج لإثبات العلاقة الزوجية.
- وثيقة الطلاق: إن وجدت، كدليل على حدوث الطلاق نتيجة التدخل.
هذه الوثائق تدعم القضية وتساعد المحكمة في دراسة الدعوى بشكل مناسب.
المدة المتوقعة للفصل في قضايا الطلاق الناتجة عن تدخل خارجي في السعودية
المدة المتوقعة للفصل في قضايا الطلاق الناتجة عن تدخل خارجي في السعودية تختلف بناءً على تعقيد القضية والأدلة المقدمة. عادةً ما تستغرق القضايا من عدة أشهر إلى سنة، حيث يتم التحقيق في الأدلة، سماع الشهود، وإجراء المحاكمات. قد تزيد المدة أو تقل بناءً على سرعة الإجراءات القضائية وتفاعل الأطراف المعنية.
حقوق المتسبب في الطلاق في الدفاع عن نفسه قانونياً
المتسبب في الطلاق له حق الدفاع عن نفسه قانونياً في السعودية، حيث يتمتع بالحقوق التالية:
- توكيل محامٍ: يحق له الاستعانة بمحامٍ للدفاع عنه وتقديم الأدلة.
- تقديم الأدلة: يمكنه تقديم أدلة وشهادات تنفي التهمة أو تبرر أفعاله.
- الاستئناف: إذا صدر حكم ضده، يحق له استئناف الحكم لدى محكمة أعلى.
- حضور الجلسات: يحق له حضور جميع الجلسات والمشاركة في الدفاع عن نفسه أمام المحكمة.
هذه الحقوق تكفل له محاكمة عادلة وفقًا للقانون السعودي.
تعتبر شركة المحامي سند الجعيد الخيار الأمثل لمن يسعون إلى العدالة وحماية حقوقهم في قضايا الطلاق والتدخل الخارجي. بفضل الخبرة القانونية الواسعة والمعرفة العميقة بالنظام القضائي السعودي، تقدم الشركة استشارات قانونية متخصصة ودعماً شاملاً لعملائها لضمان تحقيق أفضل النتائج. إذا كنت تواجه أي تحديات قانونية تتعلق بالتدخل في حياتك الزوجية أو غيرها من القضايا، فلا تتردد في التواصل مع شركة المحامي سند الجعيد للحصول على المشورة والمساعدة القانونية اللازمة. للاتصال، يمكنكم التواصل على الرقم: 966565052502+